يعاودني الحنين بين الحين والحين لماضي بعيد تنسمت فيها حقيقة افتقدها، صدقا ظننته كذبا، واحتراما توهمته عبثا، ويؤلمني الحنين
أبصره الآن، ولن يعود الماضي مهما تلفّت إليه ... رغم إحاطته لكل أركاني .... ويضعفني أساس هاوي، ظننته متيـــن، ويؤلمني الحنين
أشتاق لمعاني راقية، تبدلت في عيوني، تلوثت، تهدمت، إلى كل معاني تفتقر للأمان، واحترام الانسان ..... وأشتاق للحظات مؤمنة صادقة يعانقها الحنان
أشتاق لحرف يوما حفرته بكل حماس، بكل إحساس، بدموع تحجرت بعد مرور الزمان
وللدمع أشتاق، وللفرح أشتاق وللحرف أشتاق ويذيبني الحنين
أشتاق لخطوط بريئة عفوية، تنطلق من بين الأنامل على جدران وقصاصات الأوراق، بدون وجهة تمضي، حتى نهاية المقام .... وانقطعت خيوط خطوطي قبل بلوغ المقام
أبصره الآن، ولن يعود الماضي مهما تلفّت إليه ... رغم إحاطته لكل أركاني .... ويضعفني أساس هاوي، ظننته متيـــن، ويؤلمني الحنين
أشتاق لمعاني راقية، تبدلت في عيوني، تلوثت، تهدمت، إلى كل معاني تفتقر للأمان، واحترام الانسان ..... وأشتاق للحظات مؤمنة صادقة يعانقها الحنان
أشتاق لحرف يوما حفرته بكل حماس، بكل إحساس، بدموع تحجرت بعد مرور الزمان
وللدمع أشتاق، وللفرح أشتاق وللحرف أشتاق ويذيبني الحنين
أشتاق لخطوط بريئة عفوية، تنطلق من بين الأنامل على جدران وقصاصات الأوراق، بدون وجهة تمضي، حتى نهاية المقام .... وانقطعت خيوط خطوطي قبل بلوغ المقام